رواية الصبية والليل – غيوم ميسو
رواية الصبية والليل – غيوم ميسو
منع جامعي أسفل وطأة عاصفة متجمدّة. أصدقاء يقوم بجمعهم سرّ مأسوي. ولدّة خطفها الليل.
كوت دازور، شتاء 1992
في ليلة من ليالي الشتاء القارس، وبينما شلّت عاصفة متجمدّة هوجاء الحياة في الحرم الجامعي، هربت فينكا روكويل، البالغة 19 سنة، وقد كانت تُعرف بأنها الطالبة الألمع في الصفوف الإعداديّة، مع أستاذها في مادّة الفلسفة، إثر صلة غراميّة أبقياها طيّ الكتمان. فبالنسبة إلى الغلامّة، «الحبّ هو أن تُفعل الذات كلّها أو لا شيء». ومنذ هذا الحين، لم يرها واحد من قطّ.
كوت دازور، ربيع 2017
لم يلتقِ توماس بفاني وماكسيم منذ أيّام التعليم بالمدرسة، على الرغم من أنّهم كانوا أعزّ الأصدقاء، تجمع بينهم صداقة فينكا المميّزة. وها هي إحتفالية لقدامى الليسيه تلمّ شملهم. فمنذ 25 سنة، وفي أحوال مبهمة جدًّا، ارتكبوا جميعًا جرم مروّعة، وواروا جثّة الذي قُتل في حائط الجمنازيوم الذي سيـُهدّ حتى الآن الإحتفالية لإنشاء عقار عصري. عبوة ناسفة موقوتة ستنفجر حتمًا لتُإتضح الحقيقة وتَصرح الأسرار.
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب