روايات عربيةصدر حديثا

رواية كهف آدم – يونس الأخزمي

رواية كهف آدم – يونس الأخزمي

آدم عليه أفضل السلام تدنى على المنطقة الجبلية الأخضر، هذه حقيقة غير ممكن لأحد إنكارها عقب اليوم، يجزم بذاك البروفيسور سالم الكندي مرتفعِم الأنثروبولوجيا المعلوم عالمياً ، وقد كان يُجهّز الشواهد العلمية لإثبات ذاك الاكتشاف المثير للخلاف.

بل يجابه من يحاول لتحطيمه وإتلاف مشروعه الخطير ذلك ووأد نشاطه العلمي المنتج بوفرة، من الممكن لأنه يكون عربي في المقام الأضخم ويحاول الذهاب للخارج عن المألوف.

مروة الأردنية الأمريكية، طالبة درجة الأستاذية، الجيولوجية، التي وكأنها غادرت بطن أحلامه العتيق لتتجسد حقيقة باذخة الحُسن في مواجهته، كانت الوسيلة التي بعثت لتحطيمه مثلما صدق بهذا في سرّه، فهل وفقت في غايتها أم أن البروفيسور كان له منظور أجدد على الرغم من استسلام روحه لها.

قصة “كهف آدم” تروي تاريخ عُمان الجيولوجي العارم والبالي، مثلما تروي صدام الانسان المتواصل بينه وبين ذاته في حين يرغب أن يعيشه وتتوق له ذاته، وما تمنعه عنه الحواجز التي خلقها بشأن ذاته عبر السنوات.

رواية كهف آدم - يونس الأخزمي
رواية كهف آدم – يونس الأخزمي

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى