كتاب المرأة والجنس بين الأساطير والأديان – كاظم الحجاج
من والواجب أولاً، البصر إلى التغيرات التشريحية لجسدي جميع من الذكر والأنثى ما إذا كان في الأسرة الحيوانية أم البشرية، على أساس أنها تغيرات – لا تمايزات – سببها التكامل الوظيفي المبتغى لبدن كل منهما على حدة، وللجسدين جميعاً، في ظرف التحالف الجنسي لغرض التكاثر، فإذا نحن أخذنا بنظرية الخلق التوراتية آدم وحواء – لوجدنا الكائن الذكري – الذي خلق أولاً هو كائن ناقص، على الرغم من أنه مكتمل بذاته الجسدية (بصرياً).. لكنه ناقص وظيفياً، في ما لو أراد الخالق تشغيله للانتاج التكثري، وهو اعتقاد سالف متواجد في دماغ الخالق منذ البداية، وليس في ما عقب، مثلما تحدثت لنا التوراة: “وأما لنفسه فلم يجد محدداً مثيله”. وكأن الخالق قد بال تفكيراً في وقت لاحقً.
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب