الأدب الساخرعمر طاهر

كتاب زملكاوي – عمر طاهر

كتاب زملكاوي – عمر طاهر

سعى عمر طاهر الكاتب الساخر الإحتفال بمئوية القلعة البيضاء بأسلوب متباين، فقرر كتابة كتاب “زملكاوي”، الذي أطلق أعلاه “ألبوم مئوية الحشود”.

إهداء الكتاب، “إلى متابعين الفريق الأبيض في جميع مقر، إلى أبوي العزيز أطيب زملكاوي في الكوكب”.

وحط عمر طاهر عدد محدود من النصائح، قبل مستهل قراءه الكتاب، بمعنى فسر وحط النقط فوق الحروف سواء القارئ زملكاوي أو أهلاوي، كما يلي:

ذاك الكتاب لا يعرب عن وجهه البصر الأصلية لإدارة فريق القلعة البيضاء، إلا أنه يعرب عن إتجاه فرضي كمشجع زملكاوي أصدر قرارا أن يحتفل بالمئوية على طريقته.

كل الإحترام لك كقارئ أهلاوي، وتحية لروحك الطيبة التي سمحت لك أن تقتني كتابًا عن الفريق الأبيض، وإذا وجدت بين السطور ما من الممكن أن تعتبره تعصبًا أرجوك أن تتعامل بصحبته بنفس الروح الطيبة في حواجز سياقه الساخر ليس أكثر.

كل الإحترام لك كقارئ زملكاوي، وأدري أن ستجد بين السطور ما يمكن لأن تعتبره تهكم من القلعة البيضاء، أرجوك أن تتعامل بصحبته بنفس الروح الطيبة التي جعلتك متواصلًا في الوفاء لنادي قد لا يخلص لك في بَعض الأحيان.

كتاب زملكاوي - عمر طاهر
كتاب زملكاوي – عمر طاهر

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى