صدر حديثاكتب دينية

كتاب كيف نفهم هذا الدين – علاء عبد الحميد

كتاب كيف نفهم هذا الدين – علاء عبد الحميد

هل فهم الدين عملية علمية تستخدم المنهج العلمي المنضبط؟ ما هو هذا النهج؟ لماذا ينحرف فهمنا لهذا الدين أحيانا؟ كيف تتأكد من أنك حصلت على الأمر الصحيح؟ هل هناك فهم واحد للدين أم أن هناك احتمالات عديدة مختلفة؟ لماذا يتوسع الدين ليسمح بالتفسيرات المختلفة ويضيق ليسمح بالانحرافات والآراء؟ فهل هذه الاختلافات هي “نسخة” من هذا الدين؟ هل نفهم القرآن حرفيا، أم نترك الظواهر ونركز على المعنى والهدف؟ هل أهداف الدين واضحة ونعتمد عليها، أم أن تصوراتنا نسبية وتتأثر بفلسفات مستوردة لا علاقة لها بهذا الدين؟ هل يؤثر عامل الوقت على فهمنا؟

هل فهمنا للدين هو نفس فهمنا للقرآن، أم أن الدين أوسع من القرآن؟ هل السنة مكملة للقرآن أم تطبيق بشري هو خليط بين الديني والدنيوي؟ هل تستطيع الأديان في عصرنا هذا أن تجيب على أسئلة لم تُطرح من قبل؟ هل يستمر فهمنا للدين كما كان من قبل، أم أننا بحاجة إلى نسخة منقحة؟ هذه بعض الأسئلة التي حاول هذا الكتاب الإجابة عليها بصدق وبأفضل ما في استطاعته…..

كتاب كيف نفهم هذا الدين - علاء عبد الحميد
كتاب كيف نفهم هذا الدين – علاء عبد الحميد

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى