فكر وثقافة وإيديولوجيا

كتاب مشاكل تحرير المرأة رؤية ماركسية – ايفلين ريد

كتاب مشاكل تحرير المرأة رؤية ماركسية – ايفلين ريد

لم الحريم مضطهدات؟ كيف بدأ ذلك الاضطهاد؟

لم يصر المناهضون لحقوق المرأة على إدامة القوانين والطقوس التي تمنع المرأة من دور متساو بين المجتمع؟ من المستفيد من ذاك؟

ما هي القوى الاجتماعية التي لديها التمكن من إكمال ظرف المواطنة من الدرجة الثانية للنساء، ولها تطلعات مشتركة في التشاحن بهدف تحرر المرأة؟

تستكشف ايفلين رييد في كتابها (مشكلات إعتاق المرأة) الجذور الاستثمارية والاجتماعية لاضطهاد المرأة من مجتمع ما قبل الزمان الماضي إلى الرأسمالية العصرية. مثلما تتعقب نظم المال المخصصة وأشكالها اللازمة، كيف نشأت وما هي عواقبها على المرأة.

إنها تفسر كيف أن اضطهاد السيدات هو في حقيقته تجسيد لعلاقات المال، ولا دخل له بالتصارع بين الجنسين في دحضها. أسطورة دونية المرأة توميء ربيد للطريق للانعتاق منها. من ممارسات ايفليين رييد كتابَي
المفاضلة الجنسي والعلم، وكتاب إزدهار المرأة.

كتاب مشاكل تحرير المرأة رؤية ماركسية - ايفلين ريد
كتاب مشاكل تحرير المرأة رؤية ماركسية – ايفلين ريد

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى