قريبا

كتاب ممالك المغرب – ليلى أبو زيد

كتاب ممالك المغرب – ليلى أبو زيد

كان التبرير للكتابة في ذلك الأمر أن المغاربة يجهلون تاريخهم. ليس لسبب ذاك الزمان الماضي لم يُكتب إلا أن لأنه كُتب بكثافة على أيدي مؤرخين متخصصين كانوا من كبار كتاب عصرهم، وكانوا أعضاء في الدواوين السلطانية والملكية برتب وزراء ومستشارين من ابن خلدون إلى ابن والدي بذر الفاسي إلى ابن ذو الدعاء إلى ابن عذاري المراكشي إلى أحمد بن خالد الناصري إلى عبد الفرد المراكشي إلى كتاب شرقيين وغربيين في العصر المحادثة.

نعم، كتب تاريخ الجمهورية المغربية بشكل رسميً بمهنية في مختلف إلا أن في مجلدات لا يبلغ إليها ولا يقدر فوق منها سوى الباحثون. وبقي مختلَف المغاربة لا يعرفون عن ممالكهم إلا أسمائها وأشهر ملوكها وأهم مآثرهم ولا يدركون أن المغرب قوة جهوية بصفته ذو أقدم الممالك بداخل منطقة في شمال إفريقيا والشرق الأوسط، مثل الكثير جمهورية مصر العربية صاحبة أقدم حضارة وإيران صاحبة أقدم إمبراطورية. دول الأمويين وهذا ما يقارب ثلاثة عشر قرناً بلا نهاية في ندية مع والعباسيين والعثمانيين.

كتاب ممالك المغرب - ليلى أبو زيد
كتاب ممالك المغرب – ليلى أبو زيد

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى