دواوين الشعر والفنونصدر حديثا

ديوان رفعت سلام – رفعت سلام

ديوان رفعت سلام – رفعت سلام

يحدث المجهود في أربعمائة صفحة من القطع الهائل، ويؤلف بين 4 ممارسات شعرية: “وردة الحالة الحرجة الجميلة” (1987)، “إشراقات رفعت طمأنينة” (1992)، “إنها تومئ لي” (1993)، “هكذا قُلت للهاوية” (1993). وهي الممارسات الأربعة الأولى من منجزه الشعري.. بينما يوجد للجزء الـ2 الأفعال الأربعة المتبقية، حتى حالا.

وترصد كلمة الغلاف أنه “صوت شعري مميز، يتباين إلا نفسه؛ افتتح- مع آخرين- سبعينيات الشعر المصري والعربي؛ لكنه عاجلا ما انطلق- “خارج التوجه”- في تشكيل سياقه المختص وتجربته الفارقة في تعدد الأصوات، وتعدد البنية الشعرية، واسترداد صوغ الصفحة الشعرية على غير مثال، وفتح فضاء القصيدة على مصاريعه، بدون قيود أو حواجز”.

“وأربعة ممارسات شعرية تجسد الجزء الأضخم من ديوانه التام، تؤسس للخروج على كل الأشكال، بدون سعي لإنشاء نهج مودرن؛ رحيل على ثنائية “التفعيلي” و”النثري”، وعلى كل العادات الفائتة أو الراهنة. إنه “سِهرب رحيل” شعري، من المعلوم إلى المجهول، من المملوك إلى العصِي على الامتلاك”.

ويدمج بين الجزء الـ2 من الأفعال الشعرية: “إلى النهار الفائت” (1998)، “كأنها عاقبة الأرض” (1999)، “صخر يطفو على الماء” (2008)، “هكذا تكلم الكركدن” (2012)، فضلا على قصائد البدايات التي تتقدم على زمنيا الديوان الأضخم “وردة الحالة الحرجة الجميلة”، وقد كتبها الشاعر في النصف الأكبر من السبعينيات.

وعلى ظَهر الغلاف نقرأ : “ها هو الجزء الـ2 من “ديوان رفعت طمأنينة”: صوت شعري ذو مواصفات متميزة، يتفاوت إلا نفسه؛ افتتح – مع آخرين – سبعينيات الشعر المصري والعربي، لكنه عاجلا ما انطلق – خارج التوجه – في إنشاء سياقه المخصص، وتجربته الفارقة في تعدد الأصوات، وتعدد البنية الشعرية، واسترداد بلوَرة الصفحة الشعرية على غير مثال، وفتح فضاء القصيدة على مصاريعه، بدون قيود أو حواجز.

مجازفة حتى الأطراف الحدودية القصوى الممكنة – حتى هذه اللحظة – تعتبر الجزء الـ2 من ديوانه التام؛ وشعرية تؤسس للخروج على كل الأشكال، بدون سعي لتشكيل منظومة عصري؛ رحيل على ثنائية “التفعيلي” و”النثري”، وعلى كل الطقوس الماضية أو الراهنة. إنه “سفر مغادرة” شعري، من الواضح إلى المجهول، من المملوك إلى العصي على الامتلاك”.

ديوان رفعت سلام - رفعت سلام
ديوان رفعت سلام – رفعت سلام

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لتحميل الجزء الأول اضغط هنا

لتحميل الجزء الثاني اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى