روايات عربية

رواية أحببت لاجئة – محمد المشد

رواية أحببت لاجئة – محمد المشد

قدمنا ​​ديا، وأخذنا إلى المدينة وتم عقد حدث دولي لنا. “هل سيفيدنا الاجتماع لتلبية كل هذا؟ قيل هذه الكلمات للاجئين السوريين بقيادة مصير المصري لقد أحب الشارب المصري الشهير الذي يحاول أن يصبح أهم رجل أعمال لديه سيارة أجرة في حافلة صغيرة

للكشف عن الإمبراطورية في موقف يسيطر عليه نفس القانون السياسي لكنها واضحة تماما يحاول البطل خلق بيئة مناسبة لمفضلاته اللاحقة مساعدتها على إنشاء منزل سوري صغير في مصر تبدأ شرارات المشروع السوري في الحصول على حصة سوقية كبيرة إدارة معظم الاقتصاد المصري، بالإضافة إلى نجاح اللاجئين، يبدأ الأبطال المصريون في فقدان كل شيء أمام المجرمين لتحويل المعايير وتصبح المصالحة بين اللاجئين المصريين وسوريا ؛ ولا يوجد شيء سوى الحب،

هل يحب استعادة روحه المدمرة؟ هل يتناسب الحب مع أي سياسة تدمر…؟ هل يمكننا محاربة الظلم بمشاعرنا الجيدة…؟ فوائد الاجتماعات…؟ 

للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

رواية أحببت لاجئة - محمد المشد
رواية أحببت لاجئة – محمد المشد

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى