روايات عربيةصدر حديثا

رواية ابنة الديكتاتور – مصطفى عبيد

رواية ابنة الديكتاتور – مصطفى عبيد

كانت مصر في منتصف القرن العشرين ساحة معركة دامية حيث انعكست الأدوار وتم تبديل الأماكن بحيث لم يكن هناك فائز أو خاسر. لقد أفلست هذه الشعوب بسبب تبعيتها، فنظرت إلى تراجع الغزاة باعتباره مقامرة مستحيلة من الأفضل دائماً تأجيلها، وسعى رجال طموحون إلى تدمير البلدان والشعوب، في الشرق والغرب، بعد التحرير الذي اعتقدوا أنه وشيك. أحسب خطواتي استعدادًا لتولي السيطرة. بين المجموعتين، يستفيدون دائماً من الانتصارات والهزائم، ولديهم القدرة العجيبة على تغيير الألوان والمواقع، والتكيف مع كل شيء في عصر القيم.

لقد لعبت الأقدار لعبة غريبة وأعطت المؤلف نصًا محظورًا. لقد كانت الأحداث المذكورة في هذا النص محظورة لسنوات عديدة. يحكي قصة رجل استثنائي لعب دورًا سريًا في التاريخ المصري الحديث، وكان شاهدًا على أحداث وأسرار سياسية وأدبية خطيرة. ولجأ المؤلفون إلى فن السرد القصصي لتجنب المسؤولية القانونية. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

رواية ابنة الديكتاتور - مصطفى عبيد
رواية ابنة الديكتاتور – مصطفى عبيد

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى