الروايات العالمية المترجمةصدر حديثا

رواية الأوراق المتساقطة – رشاد نوري جونتكين

إنها حكاية عائلة “علي رضا بيك” المستوظف الحكومي العصامي الذي ربّى أبناءه الخمسة “شوكت وفكرت وليلى ونجلاء والصغيرة عائشة” على الشرف والأمانة وفضّل تقديم إستقالته من المجهود على رضى الرشاوى أو التورّط في أيّة ممارسات ضد القانون.

نزاهة “علي رضا بيك” وطهارته أخلّتا بقدرته على إعالة عائلته بالمستوى ذاته الذي اعتادته، فواجه محنة مادّيّة بالغّة أدّت إلى إشتعال خلافات مع قرينته التي اعتادت الإنفاق ببذخ.

لم تتوقف مكابدة “علي رضا بيك” لدى الجوانب المادّيّة لاغير بإنتقاله إلى “أسطنبول” فواجه ثمة الاختلافات التي شهدها المجتمع التركي نتيجة تأثره بالحضارة الغربية الدخيلة، وفوجئ بطقوس وأفكار مستحدثة لا تتفق مع ثوابت المجتمع التركي المحافظ، وتوالت الوقائع، وراح أشخاص أسرته الشخص تِلْوَ الآخر يتساقطون على مشهدً منه كأوراق شجرة دائما ما حَلَمَ “علي رضا بيك” أن توجد قوية شامخة في وجه تغيّرات المجتمع العاصفة وتفاعله بالمؤثرات الأجنبية.

رواية الأوراق المتساقطة - رشاد نوري جونتكين

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى