روايات عربيةغادة السمان

رواية البحر يحاكم سمكة – غادة السمان

كتاب” البحر يقاضي سمكة”يمزج بين بقرب الموضوع الروائي “البحر يقاضي سمكة” مختارات من الأحاديث الصحافية بين صحافيين وبين الكاتبة غادة السمان صنفتها في أربعة أبواب هي: الفصل الأكبر من الكتاب أتى بعنوان “سيرة شخصية” جمعت فيه غادة السمان الأحاديث التي تنصب فورا على وجودها في الدنيا المخصصة كإنسانة وعن صلة ذاك بفنها… القسم الـ2 يدور بشأن رابطة المرأة والرجل واستقلال المرأة، وأتى بعنوان “استجواب بخصوص الخمس، المرأة، الرجل، الاستقلال”. وهو يدمج بين مختارات من المحاورات التي تغطي رقعة تلك الأفكار. الفصل الـ3 من الكتاب أتى بعنوان “استجواب بخصوص القضايا الأدبية” وهو يمايز مختارات من أحاديث غادة السمان الصحافية التي ترتبط على الفور بقضايا الحكاية والرواية خاصة والأدب بوجه عام. الفصل الـ4 من الكتاب “منكل بحر موجه” وهو يدمج بين جلسات التفاوض بشأن قضايا متفرقة تأخذ من كل فن وعلم بأساليب. إذ تجيب الكاتبة بخصوص مر شتى سئلت عنها: شيء من السيرة الشخصية، وشيء عن موضوع المرأة وشيء عن الأدب والنقد، وسواها من القضايا.

رواية البحر يحاكم سمكة - غادة السمان

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى