رواية السلطان – محي الدين قندور
“السلطان” هو دوامية قصه بيبرس ونهايتها، حتى الآن حملته الناجحة في مواجهة المغول، بلغت شهيرة بيبرس إلى أوجها، الأمر الذي جعله منافساً جدياً للسلطان قطز، تبدأ الإحتكاكات والخلافات بين المحاربين القديميين وتخلق إنقسامات خطيرة في نطاق صفوف الفرسان المعروفين بينما عقب بالمماليك.
يسعى قطز عزل بيبرس، وفي أن فرد، يعزل معاونيه الأبرار، إلا أن صفيّة الماكرة التي كانت حاضرة بوقت خرج من كجاسوسة موالية لقلاوون، تناور بذكاء لمنح بيبرس أفضلية في لعبة الشطرنج السياسية.
وهنالك عاقبة غير منتظر وقوعها كلياً في أعقاب عدد محدود من مجازفات خطره على عرش السلطنة، وبيبرس يفتقر إلى إستعمال مهاراته الأكثر دهاء وطرق لا ترحم للانتصار بها.
عاقبة مثيرة لثلاثية المجازفة التاريخية.
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب