رواية ساعي البريد يدق الباب دوما مرتين – جيمس مولاهان كين
رواية ساعي البريد يدق الباب دوما مرتين – جيمس مولاهان كين
بعد يومين من وفاة التعب ، غضب مني ، ثم حصلت على قيادتي. كان الأمر غاضبًا لأنني لا أقوم بإصلاح باب الربيع الذي يشارك الطهي والغرفة الكاتبة. أخبره الباب أن الباب قفز نحوها وضرب فمها. كان ينبغي عليها أن تخبرك بشيء أوضح فمه في تورم بعد أن تعرضت للعض. قال إن اللوم كان خطأي لأنني لا أقوم بإصلاح الباب. أبرز الربيع وأصبح الباب الأضعف وتم حل المشكلة. لكن السبب الحقيقي لغضبه ضدي هو العلامة. أثارت الفكرة إعجابه لقياس الخوف الذي يخصص نفسي.كانعلامة
كبيرة لا يمكن أن تنتهي في نفس اليوم ، لقد كان جاهزًا حتى بعد ثلاثة أيام ، لأنني ذهبت إليهم ، وارتدونها وتعليقها. يستمر كل ما سحبه إلى الصحيفة باستثناء الأمرين الآخرين. كان لديه علم يوناني ، وعلم أمريكي ، وجانبين للصدمة ، والجملة “من دواعي سروري مضمون”.وجميعهم كانوا في أضواء اللون الأحمر والأبيض والأزرق. إنني أتطلع إلى الظلام للتغلب. بمجرد إيقاف تشغيله ، كانت مضاءة كشجرة عيد الميلاد. “رأيت العديد من العلامات في حياتي لكنني لم أر ذلك. اقبل إبداعك ، نيك. “يا وتيرة. يا وتيرة. نحن تصافح. عادت الأمور إلى أنهارهم.!للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟
إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق أي كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا .
صدر حديثا وهو القسم المسئول عن تقديم العديد من الموضوعات المختلفة والمتنوعة فى كافة القراءة
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب
