قريبا

رواية صانعة الدمى – جيسي بيرتون

عندما لمست نيلا الدمية الصغيرة التي تلقتها للتو من شخص غريب، ارتفعت بداخلها طاقة غامضة وسحرية. شعرت بقلبها وروحها ممتلئين بالدفء. هي فتاة تبلغ من العمر 18 عامًا، شهدت العديد من التغييرات والتطورات والأحداث الغريبة غير المتوقعة في حياتها.

يأخذنا “جيسي بيرتون” في رحلة مع “نيلا”. قررت أن بيت الدمية هو حياتها، عالم مواز حيث يمكنها الهروب من الواقع. في ذلك العالم الصغير تصبح امرأة عظيمة وفريدة من نوعها، تتحكم في قواعده، وتصنع سعادتها بيديها، وتعيش حياة مختلفة تمامًا في بيت الدمية. يخوض مغامرات مثيرة ويتجول في أروقة منزل صغير. كانت كل لحظة قضتها هناك مليئة بالسعادة والفرح، وهو الأمر الذي كان مفقودًا دائمًا في الحياة الحقيقية.

إنها لا تدرك أن حياتها في بيت الدمى هي مجرد حياة خلقتها مخيلتها، حياة تقودها من بيت الدمى إلى بيت الحظ، لكن المشكلة الآن هي أنها تعيش حياة حقيقية هل تستحق ذلك؟ أم أترك ما تبقى في بيت الدمى حتى أتمكن من الذهاب عندما أحتاج إليه؟

استمتع بالجزء الأول وتابع مغامرات نيلا في الجزء الثاني، “البيت المحظوظ”.

رواية صانعة الدمى - جيسي بيرتون

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى