قريبا

رواية صلاة القلق – محمد سمير ندا

رواية صلاة القلق – محمد سمير ندا

في عام 1977، تحولت القرية التي اهتزت أساساتها بسبب انفجار غامض لجسم مجهول وتركت في غياهب النسيان، فجأة إلى صندوق مغلق يعيش فيه كل قروي مغامراته الخاصة. الثوار المضطهدون يطالبون بالحرية، والطغاة الطغاة يخنقون أرواحهم وحناجرهم. لكن مع تقدم الحبكة لا يعود بنا إلا الزمن إلى الوراء، وتسلط الرواية الضوء على العقد الصعب منذ نكسة يونيو 1967 إلى لحظة الانفجار وتحول وجوه القرويين إلى سلاحف.

حدث واحد في النجاحة ترويه ثماني شخصيات مختلفة، تشكل قصصها فسيفساء رائعة من القصص. في جذور الرواية قصة تشكك في التراجع اللاحق وأوهام الهيمنة والنصر. من سيكتب القصة الحقيقية: الأحذية، البنادق، السلاسل الحديدية، أم صرخة التمرد التي لا تنتهي؟ ما الذي سيستيقظ فينا عام 1977؟ موت المعنى والفن، أم عبث القدر؟

أليست قرية “المناسي” كناية مهمة عن جيل من المشوهين؟

أياً كان الجواب، فإن “صلاة القلق” يجب أن تتمحور حول خيط واحد: تشتت المعنى وقوة الحبكة….

رواية صلاة القلق - محمد سمير ندا
رواية صلاة القلق – محمد سمير ندا

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى