رواية فى مستوطنة العقاب – فرانز كافكا
رواية فى مستوطنة العقاب – فرانز كافكا
يتضمن هذا العمل رواية فرانز كافكا الشهيرة “في المستعمرة الجزائية” وقصته القصيرة المثيرة للجدل “الثعلب والعربي”. في رواية فرانز كافكا القصيرة، التي تدور أحداثها في مستعمرة جزائية، يرشد ضابط المستكشفين الذين يصلون إلى جزيرة غامضة لتفقد آلات التعذيب الجهنمية. الضابط في هذه الرواية الغريبة هو الأحدث في سلسلة من الساديين الذين يتشبثون بجهازه. القائد الجديد يندد بذلك ويحاول إلغاء عقوبته القاسية. يربط المحكوم عليه بالجزء السفلي من الآلة، ويتحرك الجزء العلوي، فيطعن الضحية في ظهره بإبرة، مما يتسبب في وفاته، ثم يلقي بجثته في حفرة مدفونة… دمه تحتها.. المؤلف الذي كتب أعماله في أوائل القرن العشرين وتركها كوصية سرية ونبوءة عما سيحدث من قمع في قرن رهيب من الحرب والأيديولوجية، نصب ضحاياه في اللحظة الأخيرة وأرسل ضباطًا يائسين للحصول على الدعم. وضعه في آليته كضحيته الأخيرة، واستمر في أحداث القصة حتى دفن بجوار مؤسسه. القصة لا تنتهي بهذه النهاية المبهجة. ولم ينس كافكا أن يحذرنا من العبارة المنقوشة على باب قبر رائد التعذيب: وتنبأت العبارة بأنه سيعود بعد عدد معين من السنوات ويقود أتباعه لاستعادة المستعمرة. وأخيرًا، قدرة الروائي على نسج القصة بشكل جيد. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟
إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصون على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق أي كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب
