روايات عربيةصدر حديثا

رواية مخرج للطوارئ – هالة صلاح الصياد

رواية مخرج للطوارئ – هالة صلاح الصياد

تبدأ الرواية بالحدث الرئيسي. إنه اختفاء والدته “تااف”. ابدأ رحلتك للعثور عليها. طرحت العديد من الأسئلة حول خسارتها، لماذا اختفت؟ تتداخل الأحداث وتسريعها، مع ضمان عبور الخيوط العائلية وتتقاطع، حتى لو كانت سلاسل جيدة. دعونا نفهم أن “الطاف” هو القاسم العام لجميع الإجراءات. لأنها نقطة البداية واختفائها مرة أخرى نقطة عودتهم وتركيزهم.

الغياب/الحاضر/الحاضر، وطفلها وغيابها يذهبون إلى الرواية بخلافة سريعة من الأحداث على الرغم من وجودهم. واجهنا بعض الأسئلة الغريبة وتمكن الكتاب من استهلاكها بدقة. كيف يمكن أن يكون لهذا الافتقار إلى وجود قوي؟ إنه مجرد وجود جسدي! أم أن هذا يحدث لأن الغياب يجعل المشاركين واضحين، لكن هل يحدث هذا لأنه فات الأوان؟!

الحدث دون استثناء يحكم على أبطال الرواية، وترك كل واحد وحده ويقول: “لا أريد أن أجدها دون محاولة العثور على مدير الطوارئ”. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

رواية مخرج للطوارئ - هالة صلاح الصياد
رواية مخرج للطوارئ – هالة صلاح الصياد

إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق أي كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا .

صدر حديثا وهو القسم المسئول عن تقديم العديد من الموضوعات المختلفة والمتنوعة فى كافة القراءة

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى