الروايات العالمية المترجمة

رواية مدينة – اليساندرو باريكو

رواية مدينة – اليساندرو باريكو

«البلدة» هي قصة بثلاث قصص، تتداخل في حين بينها، بلا حدود أو فواصل، وتنساب كثلاثة أنهر متوازية، وتتشعب منها روايات أخرى وشخصيات عدة. القصة الرئيسة الأولى هي قصة غولد ومدبرة بيته شيتزي شيل. غولد صبي عبقري هجره والداه، يقطن بصحبة شيتزي شيل وصديقين من صنع خياله، أحدهما ضخم الحجم لا تسعه عربة والآخر أبكم «يتكلم». تنساب من تهيؤات غولد رواية الملاكم ليري غورمان ومدربه مونديني، قصة تولد وتتطور أحداثها ليس إلا كلما يكون غولد جالساً في المرحاض. أما من تهيؤات شيتزي شيل فتنساب قصة الويسترن في الغرب الأمريكي، وتسرد حكاية بلدة مزقت الريحُ فيها الدهر، وضاعت أقدار الناس ومصائرهم في غبارها.
في حين القارئ يطالع «البلدة» ويتنقل فيها من قصة إلى أخرى، يحس وكأنه سائح في أرجاء بلدة ما، ينتقل من حي إلى أحدث، ومن شارع إلى أجدد، إذ الأحياء روايات والشوارع شخوصها.
“كُتبت القصة بكيفية حيوي، يمكن مقارنته بطريقة جوليان بارنس، أو دوغلاس آدمز، أو حتى أومبرتو أيكو. وقد صارت قراءة الكتاب في ايطاليا أشبه بطقس مقدس”
ألفريد هيكلينغ (ذي غارديان).

رواية مدينة - اليساندرو باريكو
رواية مدينة – اليساندرو باريكو

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى