قريبا

كتاب أديان وطوائف مجهولة – رضوى الأسود

كتاب أديان وطوائف مجهولة – رضوى الأسود

في هذا الكتاب، تستكشف المؤلفة رضوى الأسود بعض الديانات “الإبراهيمية” أو “السماوية” الأقل شهرة خارج الديانات الثلاث المعروفة للكثيرين: اليهودية والمسيحية والإسلام. وتناقش الديانات والطوائف والمذاهب والعقائد. تسعى إلى تسليط الضوء على أهمها وأكثرها إثارة للجدل وتأثيرًا.

وبما أن كل دين (كجذر أساسي له) ومشتقاته هي نتاج ظروف ثقافية وتاريخية وجغرافية وعرقية وسياسية، فمن الصعب التمييز بين دين/طائفة/مذهب/عقيدة من بين كل ما سبق. ومن المستحيل أن نميز بين دين/طائفة/مذهب/عقيدة، أو بين دين/طائفة/مذهب… تحدث عنهم بشكل منفصل. لذا قد تصادف معلومات لم تسمع بها من قبل. إن الأمر لا يقتصر فقط على الأديان والطوائف (التي تتراوح من ذروة التسامح والتعالي إلى ذروة المبالغة والتطرف، وحتى المبالغة الروحية). في أعماق الثقافة والقبيلة والتاريخ والجغرافيا والسياسة، يشكلون معًا ضفيرة سميكة ومحكمة. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

كتاب أديان وطوائف مجهولة - رضوى الأسود
كتاب أديان وطوائف مجهولة – رضوى الأسود

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى