صدر حديثاكتب الفلسفة والمنطق

كتاب أفلاطون في حضرة غوغل – ريبيكا غولدشتاين

كتاب أفلاطون في حضرة غوغل – ريبيكا غولدشتاين

“تقدِّمُ ريبيكا غولدشتاين في ذلك الكتاب تصوُّرًا متنوعًا للفلسفة يقومُ على استدعاءِ الموروثِ الفلسفي إلى زمننا القائمِ ووضعهِ أسفلَ مجهرِ الحداثةِ والثَّورة المعلوماتيَّة ومجتمع الأرقام الذي حوَّلَ العالم إلى شبكة رقميَّةٍ واحدةٍ. في ذلك الكتاب ينبعثُ أفلاطون مرة أخرى ليخوضَ محاولة متنوعة مع مؤسسةِ غوغل، فيعاينُ على أرضِ الواقعِ أفكارهُ الفلسفيَّة وبلدتهُ الفاضلة وقيمهُ وطرائق تفكيرهِ في زممنا الحالي.

عن طريقِ تلك التَّجربة، تمَكّنت ريبيكا غولدشتاين أن تُجمعَ بينَ الحداثةِ والأصالةِ الفلسفيَّة مثلما تمَكّنت أن تزجَّ بالفلسفة القديمة في حروبٍ معرفيَّة معاصرةٍ، منها الصلات البشريَّة ومنها الثَّورة التكنولوجيَّة وإنسانيَّة الإنسان بالفضلا على ذلك ما حتى الآن الإنسانويَّة التي قطعت شوطًا طويلًا في تفكيكِ هويَّة الإنسانِ وجعلهِ مجرَّدَ رقمٍ في مصفوفةٍ أغرقت الإنسان في بحرٍ من البيانات حتَّى تحوَّل ذاك البحرُ إلى لغزٍ مثلهُ مثلَ كلِّ بحرٍ أحدث.”

كتاب أفلاطون في حضرة غوغل - ريبيكا غولدشتاين
كتاب أفلاطون في حضرة غوغل – ريبيكا غولدشتاين

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى