صدر حديثاكتب سياسية

كتاب الإرهابيون اليهود – عساف شارون

يقدّم منتدى الصلات العربية والدولية ذلك الكتيب من أجل التعريف ببعض جوانب التطرف المسلح الصهيوني في فلسطين إلى عام المصيبة (1948). النصف الأكبر من الكتيب ترجمة لمقال بقلم “عسّاف شارون” تحت عنوان “الإرهابيون اليهود” (والذي احتفظنا به عنوانا للكتيب).

ولأن الكاتب يتَّبع أسلوبا وأسلوب وكيفية درج فوقها العديد من المؤرخين والصحفيين الإسرائيليين والمتعاطفين مع إسرائيل والتي هي توضيح مفهوم التطرف المسلح والعصري عنه بأسلوب يُخرج أفعال “الهاغانا” من خانة التطرف المسلح ويعترف بإرهاب “شتيرن/ ليحي” و “الإيتزيل/إرغون” لاغير. لا إلا أن يتناسى هؤلاء أن العديد من إجراءات شتيران/ليحي والإيتنزيل/إرغون كانت بالتعاون والتنسيق مع الهاغانا أو بإسهامها.

لذلك المبرر وللتذكير بالأعمال الإرهابية الصهيونية في فلسطين قمنا بإلحاق ملحق وثقنا فيه العدد الكبير من تلك الإجراءات مع نبذة قصيرة بشأن المنظمات وأهدافها. وقد اعتمدنا في قائمتنا تلك على مناشئ مغايرة؛ أكثرها بأقلام إسرائيلية ومن مؤرخين صهاينة، سوى أننا لم نُهمل المؤرخين الإسرائيليين النقديين وقليل من المؤرخين العرب

كتاب الإرهابيون اليهود - عساف شارون

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى