كتاب البقاء للأشد مرضا – شارون مؤلم وجوناثان بيرس
كتاب البقاء للأشد مرضا – شارون مؤلم وجوناثان بيرس
آمل أن أشكر ثلاثة أشياء وأن أخرج من هذا الكتاب. أولاً، الحياة في حالة خلق مستقرة. لم ينته النمو بعد، كل شيء من حولك يتغير مع تقدمنا. ثانياً، لا يوجد شيء معزول في عالمنا. نحن – نعني البشر والحيوانات والنباتات والبكتيريا وما إلى ذلك – ننمو معًا. ثالثًا، غالبًا ما تكون علاقتنا بالمرض أكثر تعقيدًا مما أدركناه سابقًا.
في النهاية، إنها هدية معقدة. تمت إضافة التجميع المستحيل تقريبًا للبيولوجيا والكيمياء والكهرباء والهندسة إلى معجزة أكبر بكثير من كل ذلك. يتم توجيه الكون بأكمله نحو الفوضى. بالنظر إلى جميع القوى التي تجتذب الفوضى، من المدهش أننا نعيش فيها تمامًا، وبينما نعيش، يجب أن نقدر الاحترام الذي نستحقه، بدلاً من اعتبار صحتنا أوليًا.
عندما تقوم بهذه القفزة الروحية – عندما تفكر في الهدايا المذهلة لصحتك وحياتك، وليس الكون الذي يؤدي إلى الفوضى – فإنه سيتعافى ويشبعك باحترام عميق للجمال الهائل وتصميمات الحياة المعقدة على الأرض. من خلال مليارات السنين من الخبرة والعمال، قمت بإنشاء وكررت الحياة مرارًا وتكرارًا. أشياء كثيرة لأن هناك شيئًا معقدًا للغاية ويجب أن يكون نتيجة للحب.
في كل مرة نطور فيها الحياة على الأرض حول أصول معقدة بشكل لا يصدق، وأشياء مختلفة وبسيطة، فهي معجزة ويبدو أنها تكشف لنا اليوم. معجزة التنمية. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق أي كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا .
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب