علم الفلك والكونيات

كتاب التاريخ الكبير ومستقبل البشرية – فريد سباير

يعرض كتاب “الزمان الماضي الهائل” الفائت الآدمي في إطار تاريخ الحياة والأرض والأكوان.

إن بزوغ ذلك الفرع من الأبحاث التاريخية يزوِّدنا بنظرة عامة على المنصرم الواضح كاملًا، منذ بداية الوقت وحتى اليوم الجاري. في ذاك الكتاب، يتيح ذو مواصفات متميزة سباير مقاربة نظرية طفيفة، تجعل الزمان الماضي العظيم مفهومًا وعاديًا، وتكشف أيضًا سادَّا من الممكن أن يحمله المستقبل للبشرية.

تقدِّم تلك المقاربة العصرية توضيحًا للتاريخ الهائل على أساس أنه تاريخ نشوء وزوال التعقد بجميع صيغه الكبيرة جدا التعدد، من مجموعات المجرات الأكثر ضخامةإلى أدنى الجسيمات دون الذرية.

عن طريق إيلاء الاهتمام على انسياب الطاقة في المادة والأوضاع التي أنتجت التعقد، يواصل الكاتب نشوء وانحدار أبرز الصيغ الأساسية للتعقّد التي وُجدت، بما فيها المجتمعات الآدمية ومنتجاتها.
كتاب الزمان الماضي العارم ومستقبل الآدمية يطرح رؤى محفِّزة لمنشأ وتطورالحياة ويمثِّل مناشدة لترجو مرتبة الإنسان في الكون بكيفية ممتازة وحديثة.

كتاب التاريخ الكبير ومستقبل البشرية - فريد سباير

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى