كتب ثقافة جنسية

كتاب الجنس في أديان العالم – جفري بارندر

يُعنى ذاك الكتاب بـ”الدين المقارن” ليس من قبيل التباري بين الأديان، وإنما لمعاينة التقاليد الدينية على اختلافها. ويوضح أن فعل دراسة بشأن الجنس أبوين سوياً كلف بالغ عدم الوضوح من فكرة الأديان الأساسية الحية. فرغم توافر عدد لا يحصى من الكتب التي أكلت الأديان في الدنيا، وتوافر عروض موجزة لقصص الأديان الكبرى تقوم على خلفية المقارنة، يظهر أن جُل تلك الممارسات إلى حد ماً يستخف بالعناصر المتعلقة بالجنس بالتحديد، على الرغم من الاعتراف بأهمية الجنس بينما يختص الدين.

إن ذاك الكتاب غير مخصص لأتباع المانوية الذين يعتبرون الاتصال الجنسي عظيمة من الكبائر ورجساً أو وضاعة، ويأمرون أتباعهم بعدم الاطلاع أعلاه… وهو من ناحية أخرى غير مهتم بمراقبة الممارسات الداعرة التي تأمل إلى وجبات نكهة؛ إنه معد كيما يكون واقعياً وعلمياً، وتُستخدم فيه الأسماء المتعلقة بالعلوم التطبيقية بديلا عن مرادفاتها المنتشرة بين الناس. وإن المقصد من فعل المقارنات قد حدد مضامين الكتاب، على يد السعي لرؤية الآخرين في طريقة مزاوجتهم بين الجنس أبوين، وبذلك، لرؤية أنفسنا، على الأرجح، بكيفية أجود.

كتاب الجنس في أديان العالم - جفري بارندر

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى