كتاب العلموية – سامي عامري
كتاب العلموية – سامي عامري
العلم، عقيدة تأتي من العلم. إنه يهدف إلى تصوير كل شيء في المختبر، والمراقب، واللغة المعجزة، وتم رعايته بأدب ملحد جديد يمر عبر كلمات الأحداث العقلية والدين. لا الأصوات التي تتنافس عليها التصريحات ولا تحدىها البيانات العلمية أو العلماء من تصريحات شرف المعرفة العلمية. إنه – في الواقع بيان خبرة إمبريالية. يطلب العلم احتكار توازن الأزمة بعد رسم خصائص الوجود بقلم لا يعرف سوى قياسات الطول والعرض والعمق والحركة.
وللتعرف على العلماء. يستكشف الكتاب اللغة والممارسات وتاريخها الفلسفي، ويستكشف تحللهم، وبيانات الدراسات لأنها ليست مرادفًا للعلوم الطبيعية ولا تظهر تنوير الالتزام. على العكس من ذلك، إنها رؤية خاصة للإنسان، وقيمه، وواقعه وطبيعته، ومنظوره وتوسعه. يمارسه العلماء للعلوم الطبيعية والنجاح، كل هذا يستخدم لإبعاد الضوء على جانب توظيف الأيديولوجية الإيديولوجية التي تخدم الإلحاد. من المفترض أن يكون العلم متدينًا أو دائمًا. هذا الكتاب هو بالتالي دراسة مبتكرة لفصول المكتبة العربية. إنه يفحص العلم كعقيدة، ولأن العلوم والعلوم الغربية والبحوث التقليدية الغربية هي العلوم والبحوث التقليدية الغربية، والعلوم والبحوث التقليدية الغربية، في الأبحاث التقليدية، لا تقلل دراسات المنافسة العلمية. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق أي كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا .
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب