كتب ثقافة جنسية

كتاب بستان الراغبين وبغية العاجزين عن الرهز للكاف والسين – محمد مصطفى العدوي

“بستان الراغبين” كتاب يقبع في سياق ما عرف في الإرث الثقافي العربي الإسلامي بالأدب الجنسي، أو “أدب النكاح” استناداً لتسمية الفقهاء ورجال، ومادته تتوزع بين جانب أمامي موجزة، وسبع روايات تشكل مادة المؤلف الضرورية، بينما يخلص في أعقاب حكاياته هذه إلى فصول وجيزة، تدور بشأن موضوعه الأساسي، كنوادر قصيرة، وبيَّن محاسن الحريم ومساوئهن، وداع وأد الإناث في الجاهلية، وذم الخمرة والدخان.

ثم يخصص فصلاً للأحاديث النبوية التي تنهى عن الزنا وتذكر عواقبه، أما الفصل الأخير فمجموعة من التراكيب العشبية، لمعالجة مجموعة من الأمراض والمشكلات الجنسية، وكالعجز، وصغر العضو التناسلي وغيرها.

والكتاب في بنيته وتصميمه العام قريب ومتأثر بكتاب عودة الشيخ إلى صباه، والمؤلف لا يخفي تأثره وإعجابه به، خسر عمد إلى اختصار أكثر أهمية مقالات ذلك الكتاب، لا سيما منها القصص، في كتاب أَطلَق عليه كتاب اللذات ومجمع الشهوات، ووضعه بهامش كتاب بستان الراغبين

كتاب بستان الراغبين وبغية العاجزين عن الرهز للكاف والسين - محمد مصطفى العدوي

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى