كتاب رحلات متعرجة في بلاد الإبل – صموئيل م. زويمر
كتاب رحلات متعرجة في بلاد الإبل – صموئيل م. زويمر
كان صمويل مارينوس زويمر مسافرًا ومستكشفًا أمريكيًا من أصل هولندي. بين عامي 1891 و1905 تم تعيينه مبشراً في البصرة والبحرين ومسقط وأجزاء أخرى من الجزيرة. وفي سنة 1891م ذهب إلى بيروت، ثم إلى القاهرة، ثم إلى صنعاء ومسقط حيث أسس الماسونية 2 في البحرين 1. ويستمر هذا الأمر حتى يومنا هذا.
خلال هذه الرحلة، مر زويمر عبر البحرين وأبو ظبي في 14 فبراير 1891. ووصف أبوظبي وتحدث بإعجاب وتقدير عن الشيخ زايد بن خليفة آل نهيان المعروف باسم “الشيخ زايد الكبير” والذي حكم أبوظبي من عام 1855 إلى عام 1909. وفي وقت لاحق من نفس العام، قام بزيارة ثانية إلى حبيب حايك في مايويك فار. بعد وصولنا عن طريق البحر من البحرين، ركبنا الجمال إلى الساحل الشرقي لسلطنة عمان ومن ثم إلى مسقط، ثم إلى الداخل إلى أبوظبي إلى واحة البريمي ومن ثم إلى الساحل. ويقول إن هذه كانت واحدة من أطول رحلاته البرية. وهنا جدد إعجابه بحكام أبوظبي وشعبها، قائلاً: “العرب هناك مضيافون جداً للزائرين وجعلونا نشعر بالترحيب على الفور”. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟
إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصون على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق أي كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب
