قريبا

كتاب رسائل ميم إلى الطبيبة النفسية – أسماء علاء الدين

كتاب رسائل ميم إلى الطبيبة النفسية – أسماء علاء الدين

هل شعرت يومًا أنك بحاجة إلى شخص يعانقك بحب؟ هل العناق يطمئنك بأن كل شيء على ما يرام وأنه أفضل من لوم نفسك؟

هل تمنيت يومًا أن تتمكن من وضع رأسك القلق على صدر شخص محب وأن يربت على ظهرك بلطف ويساعدك على الخروج من هذا الشعور الرهيب؟ شخص يستطيع أن يتقبل هذياني، صراخي، رغباتي الغريبة، حتى ضحكي العالي وسعادتي الكبيرة، شخص يستطيع أن يفهم الصراعات التي لا أريد أن أشرحها، شخص يستطيع أن يفهم ما وراء الكلمات، ما أريد أن أقوله. أخبرني عن معنى تلك الكلمات المرعبة، هل هناك من يفهمني؟

ما فعله الطبيب النفسي هو نشر رسائل مجهولة المصدر من أشخاص أرادوا التعبير عن كل ما يدور في أذهانهم، دون أن يتعرضوا للنقد أو الرفض لمجرد أن لا أحد يعرف من هو الطبيب النفسي. قمت بتحليل هذه الرسائل دون أن أفكر ولو لثانية واحدة أنني سأقوم بنشرها. افعل ذلك.

بعضها رسائل قد تتحدث نيابة عنك. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

كتاب رسائل ميم إلى الطبيبة النفسية - أسماء علاء الدين
كتاب رسائل ميم إلى الطبيبة النفسية – أسماء علاء الدين

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى