صدر حديثاكتب علم النفس والإجتماع

كتاب سطوة العواطف – دافيد ساندر

كتاب سطوة العواطف – دافيد ساندر

يأخذك ذلك الكتاب الشائق في جولة علمية ممتعة في أعماق الرأس الآدمي، لأجل أن تخرج بنفسك على أصل المشاعر الإنسانية، وتلمس الأساس البيولوجي لتلك الجارحة الرئيسة، وتدرك دورها الحيوي في تقدم الإنسان، وأهميتها البالغة في عمل الفكر وفي اتخاذ الأمر التنظيمي، وفي غير ذاك الأمر الذي سوف يدهشك ويغير في ذهنك ثوابت عتيدة.

المشاعر بحاجة إلى رد اعتبار! ولعل ذاك الكتاب هو أول عمل (في المكتبة العربية) يتاح على تلك الوظيفة، ويضطلع، في دقة علمية وسلاسة لغوية، برد اعتبار الأحاسيس.

يطرح البروفسور دافيد ساندر، وهو أستاذ في معارف الأعصاب يعمل في كلية علم السيكولوجي- «جامعة جنيف»، أسئلة ضروريّة عن المشاعر الإنسانيّة.

ما الفارق بين أن يُنظر إليها كشأن ضروري أو ثانوي في الطبيعة الآدميّة؟ كيف يكون العالم من دونها؟ ما عددها؟ هل ثمة تراتبيّة برفقتيّنة لأنواعها المتغايرة؟ ما هو أساسها في التنصيب البيولوجي للبشر؟ هل تعبر مفردات متقاربة المدلول كالخوف والهلع والذعر والرعب، عن مشاعر متنوعة، أم أكواد برمجية متنوعة؟

كتاب سطوة العواطف - دافيد ساندر
كتاب سطوة العواطف – دافيد ساندر

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى