الكتب الأدبية المترجمةفكر وثقافة وإيديولوجيا

كتاب عبقرية اللغة – ويندى ليسير

كتاب عبقرية اللغة – ويندى ليسير

يناقش الكتاب بهدوء عبر السعادة تارة وعبر الإخفاقة تارات أخرى ما يعترينا سويا لدى المحادثة عن مفهوم ( اللغة الأم) في بنظير ( اللغة الثانية), فتتناوب اللغتان على دور المرآة في وضع عام من الصدق والمكاشفة. عندي الحوار عن اللغة الأم فإننا نتحدث عن أنفسنا بأعمق ما يمكن الوصول إليه. وقد يكون التعرف على الذات في ذاك التوجه نتيجة للمسافة التي نبتعد فيها عنها, فلربما يجد قارئ عربي نفسه صدفة حين يقرأ لكاتب إفريقي, أو حين يقرأ لآخر أوربي, أو لاتيني. فنحن قد نشبه العديد ممن يشاركوننا العيش على ذاك الكوكب, وقد يلامسنا بأسلوب عفوي وحميمي كتاب ” عبقرية اللغة” أو واحدة من مقالاته التي سرد بواسطتها كتّابها حكاياتهم متأثرين بالفنون والآداب والعائلة وأنظمة التعليم والسياسة والهجرة وباللغة الأم وعبقريتها. تبرير ترجمة ذلك الكتاب أن يكون تبرع إلى عبقرية اللغة الأم وإلى أولادها من القراء.

كتاب عبقرية اللغة - ويندى ليسير
كتاب عبقرية اللغة – ويندى ليسير

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى