قريبا

كتاب ما بين إمبراطوريتين – نللي حنا

كتاب ما بين إمبراطوريتين – نللي حنا

يحتل هذا الكتاب مكانة خاصة بين الكتب والدراسات القليلة التي تسعى إلى دراسة وتعزيز فهمنا للشرق في القرن السادس عشر، ومصر على وجه الخصوص.

زمن صعود الإمبراطوريات وانحدار أخرى. شهدت هذه الفترة هزيمة المماليك وانسحابهم من مصر، ووصول الإمبراطورية العثمانية، واحتكارها المؤقت لحكم مصر كإحدى ولايات الإمبراطورية العثمانية. كانت عاصمة الإمبراطورية العثمانية في تركيا، ولكنها انهارت بعد قرون. وقد نشأت الإمبراطورية البريطانية أيضًا في العديد من الأجزاء الأخرى من العالم.

في هذا الكتاب، تسعى المؤرخة المصرية الشهيرة (نيللي حنا) إلى التقاط اللحظة التي تحولت فيها مصر من إمارة مملوكية إلى دولة عثمانية. وحاولت القيام بذلك من خلال تتبع المصادر المحلية التي تشهد على تلك الفترة. ولعل عدم وجود هذه الوثائق والسجلات الحية أدى إلى لجوء المؤلفين إلى مصادر متنوعة وغير تقليدية، بما في ذلك الأعمال الأدبية، والوثائق القانونية، وكتب الرحلات.

تحاول المؤرخة نيللي هانا أن تسرد لنا قصة التحول الذي حدث في مصر خلال تلك الفترة، فتقول:للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

كتاب ما بين إمبراطوريتين - نللي حنا
كتاب ما بين إمبراطوريتين – نللي حنا

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى