كتب علم النفس والإجتماع

كتاب نظريات اللذة من أرسطبوس إلى سبنسر – جون واطسون

كتاب نظريات اللذة من أرسطبوس إلى سبنسر – جون واطسون

في هذا الكتاب، يدرس المؤلف نظريات الفرح من وقت الإغريق الأول إلى وقت كتابة الكتب، لذلك يتم تكريره وتأثيره على التفكير في النظرية العامة، وخاصة في هذه النظرية.

ثم انتقل لدراسة طالب سقراط في Arshubs ونسي، ودراسة نظرية معرفة تعاليم الفرح في الفلسفة الأخلاقية، وكيف أصبح الفرح هدفًا للحياة.

بعد ذلك، ينتقل مؤلف الكتاب إلى أبحاث Ebikuru. كانت هذه هي النسخة المنقحة الوحيدة من أرشيبوس، التي احتلها الخوف من الألم والرغبة في إنقاذها.

ثم ينتقل إلى الفلاسفة البريطانيين الذين ينظرون إليهم كامتداد لهذه المدرسة: توماس هوبز، جون لوك، ديفيد هيوم، جيريمي بنتوم، جون ستيوارت ميل، هربرت سبنسر، يشرحون كيف أصبحت عقيدة المذهب تدريجياً عقيدة، ومحاولات التجمع بين المفرح ومصالح الفرد ومصالح المجتمع والدولة حتى تصبح مبدأ مصالح الفرد. للحظة واقرأ هذا. من فضلك.”ء…….؟

كتاب نظريات اللذة من أرسطبوس إلى سبنسر - جون واطسون
كتاب نظريات اللذة من أرسطبوس إلى سبنسر – جون واطسون

إيمانا منا بأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقي في أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع أسعار الكتب من جهة أو عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة أخرى لذا كان الكتاب الإلكتروني هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فإننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق أي كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلني كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا .

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى