الروايات العالمية المترجمة

رواية نحن – يفغيني زامياتين

رواية نحن – يفغيني زامياتين

كتب “زمياتين” حكايته “نحن” بحوالي عام ١٩٢٠م، بل الموضوع التابع لدولة روسيا للرواية لم يتضح كاملاً سوى في سنة ١٩٥٢م في نيويورك. وقد عرف العالم الحكاية عن الترجمة البريطانية التي صدرت في سنة ١٩٢٤م، ثم الفرنسية في سنة ١٩٢٩م ولم تصدر الحكاية كاملةً باللغة الروسية سوى في سنة ١٩٨٨م
أحدثت القصة تأثيراً واضحاً في الحكاية الأوروبية المعروفة (بالرواية المضادة للأتوبيا) ومن أعلامها “أو. هاكسلي” و “جورج أورويل”
قيل في الحكاية خطابٌ عديدٌ من قبل النقاد السوفييت والأوروبين منذ عشرينات ذاك القرن. وقد يكون “زمياتين” في مقابلته مع الناقد الفرنسي الشهير “فريدريك ليفير” لمجلة “لونوفيل ليتيرير” في سنة ١٩٣٢م الأكثر قربا إلى الصواب، في تسعيرة نص حكايته، حين صرح: “لم ير النقاد قصيرو البصر في تلك القصة أكثر من أهجية سياسية. ولذا غير دقيق بالطبعً. فهذه القصة نذيرٌ بالخطر الذي يتهدد الإنسان والبشرية نتيجة لـ السلطة المتزايدة المتضخمة للآلة وللدولة. أيّاً كانت تلك البلد”

رواية نحن - يفغيني زامياتين
رواية نحن – يفغيني زامياتين

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى