رواية الشيء – ستيفن كينج
رواية الشيء – ستيفن كينج
( القصة التي تحولت إلى أجدر عمل سينمائي رعباً في الزمان الماضي )
إذا كنت أحد أبناء التسعينيات المبتهجة فالاحتمالية الأكثر قربا أنك أبصرت بوقت ما أو أجدد المسلسل التلفزيوني القصير المقتبس عن قصة ستيفن كينغ المشهورة “الشيء”، من المحتمل لا تذكر متى، أين أو كم كان عمرك في في حينها، لكنك تحس بالذكرى تلمع خاطفة في عقلك الباطن حينما تشاهد بالونة حمراء تطفو وحيدة، معطف مطر أصفر أو مهرجا أصلع ذا شعر أحمر على جانبي رأسه وثلاث كرات فرو برتقالية على بذلته مكشرا عن أنيابه.
في خريف 1985، خرجت الطبعة الأولى من حكاية “الشيء” حاملة رقم القصة الثانية والعشرين لستيفن كينغ والأضخم حينذاك، إذ وصل حجمها 1138 صفحة. تدور الحكاية، كمعظم قصص كينغ، في ولاية ماين الأميركية. بمدينة أميركية نموذجية، على السطح على أقل ما فيها، أما في أعماق البلدة ضِمن مواسير الاستبدال الصحي فأمر أحدث. إذ يقيم كائن متحول الطراز يقتات على هلع الأطفال، فزعهم ولحمهم. تدور الوقائع في خطين زمنيين متناوبي العرض، الأضخم في أواخر الخمسينيات، وقتما يقتل جورجي دينبوراه في حين يلاحق قاربه الورقي طوال عاصفة مطرية ويؤشر هذا إلى حالة من اختفاءات أطفال البلدة، يبدأ شقيقه الأضخم بيل بإعانة أصدقائه من فرقة رياضية الخاسرين، البحث عن قاتل جورج وأطفال البلدة.
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب
