رواية إمبراطورية الفضة – كون إيغلدن
رواية إمبراطورية الفضة – كون إيغلدن
في أعقاب صدور الأجزاء الثلاثة من السيرة الملحمية للفاتح المغولي جنكيز خان: “ذئب السهول”، و”سادة البراري”، و”عظام على الهضاب” يتابع مؤلف السيرة “كون إيغلدن” تلك الملحمة التاريخية بالجزء الـ4 المعنون “إمبراطورية الفضة”.
وفي الحكاية: في أعقاب وفاة جنكيز خان تتأججّ نار المسابقة على زعامة المغول بين أبنائه الثلاثة وأحفاده الأربعة. وبعد تجميع ابنه أوجيدي خاناً، يضحّي واحد من إخوته بشخصه، فيما يُبعَدُ الآخر ليحكم مملكة بعيدة، بينما يشرع الأحفاد الأربعة بالتخطيط لمؤامرة تدفعهم طموحاتهم إليها.
وفيما الخان منشغلٌ في تشييد بلدة كاراكوروم، كانت النيران تأكل بنهم فرسانه بإجراء بارود مدفعية قوات مسلحة خصومهم الصينيين في الشرق. أما في الغرب، فإن قوات مسلحة المغول أسفل سياقة تسوبودي أحسن رجال جنكيز خان، تمَكّن سحق الروس والبولنديين عبر عديدة غزوات متتابعة. وفيما عصاباته تعيث نهباً وسبياً في مدينتي بودا وپست، تبلغ المستجدات الكارثية من كاراكوروم لتنقذ القارة الأوروبية من مصير الخسائر والاحتلال المغولي.
سنعيش سوياً مؤامرات الاغتيال والغيرة والغدر والثأر والخيانة والانقلاب التي تفجرت بين سلالة البطل التاريخي الفزورة “جنكيز خان”، التي تُجسمها صفحات تلك الملحمة، وهي تكشف لنا عن صوراً مريعة لوحشية وقسوة وظلم هذا العصر ذو المواصفات المتميزة من تاريخ هذه الأمة.
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب