رواية سادة البراري 2 – كون إيغلدن
رواية سادة البراري 2 – كون إيغلدن
تغير تيموجن الذئب إلى جنكيزخان، رجل فوقه توحيد أكثر القبائل فرقة وأشدها تعطشاً للحرب على الأرض. إتفاق مكتوب العزم على إنشاء أمة قريبة العهد من براري ومناطق جبلية منغوليا المقفرة. سوف تكون إنجاب دموية تجعل قارة بأسرها تجثو على ركبتيها.
على مدار آلاف الأعوام، أبقت إمبراطورية تشن ذات البأس والمسيطرة، والتي تحوز أرضاً ثرية وجيوشاً جرارة شعبه ممزقاً ومشتتاً، لم يكن عند محاربيه إلا القوس، والفرس، وانضباط صارم أتى من أرض الجليد، والجوع، والموت. كانت الجدران الصخرية تلقي بظلالها على المحاربين المغول، فتوجب على جنكيز إما تحطيم قوات مسلحة الإمبراطورية المهيمن أو مشاهدة شعبه يتبعثر وأحلامه تتحطم.
إضافة إلى ذلك هم التعاطي مع العدو التاريخي، كان على جنكيز تسوية الخلافات المطردة بين جنرالاته، ,التفوق بين أشقائه الطموحين، والتكيف مع ردات إجراء أبنائه الذين اشتد ساعدهم. وبالتالي تغير المحارب الشاب إلى زعيم عسكري مظفر: وقد آن الآوان لتلبية وإنجاز المجد لشعبه.
“سادة البراري” رواية ممتازة ملحمية في مداها، مقنعة ومذهلة في سردها، الابرز من هذا، استمرار جنكيزخان في السيطرة على المرأى بينما يتبدل من شاب صغير في مقتبل العمر يافع في “ذئب السهول” إلى قاهر للأمم.
الجزء الـ2 من سيرة جنكيز خان.
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب