رواية تورانجيل – محمد عبد النبي
رواية تورانجيل – محمد عبد النبي
تورانجيل = توراة وانجيل
تدور احداث القصة في ازمنة متنوعة إذ تبدا
في المستقبل إذ يسيطر اليهود على المساحة بأكملها وتصبح البلاد بجميع ما تمتلكه من خيرات وثروات وزروع وثمار ملكا لليهود واعوانهم واصبحت محض اماكن متهدمة وظلام دامس لا تشاهد فيه غير نفسك ولا تفكر الا بنفسك
أكثر من ثلاث 100 سنة غيرت العدد الكبير من أخلاق الأمم
شعوب تعودت الذل والقهر والخوف والبطش والعدوان صارت شعوب ليس لديها أي إرادة ولا لديها أي طموح . تعودوا الجبن تعودوا الكذب
أدى البطش القوي من ناحية خمبابا واتباعه من اليهود واعوانهم الي طمث الحياة في قلوب الإنس….القساوة التي طمست الانسان بداخلهم اصبحوا شعوب رخوه
اصبحت الوثنية هي السائدة اختتمت كل الاديان الفائتة لا يدري احد منها شيء الا بصيص من الكتب السماوية خمبابا شيطان مريد هو المسيطر المنفرد على كل بنى الإنس ومعاونة الاول هم اليهود بما عرف عنهم من غلظة وجبروت وادعائهم انهم ابناء الله ينظرون الى الإنس على انهم خدم وعبيد لهم
عم شرة على الدنيا بما فيها استعبدوا الإناث والاطفال وقتلوا الرجال كانت دموع الثكالى تملئ الكاسات صراخ اليتامى ودماء الخدم والعبيد ….تصدعت الارض وتشققت من دماء القتلى سيطر الحزن واعتلى وجوة الجميع غصبا ضاعت بلاد العرب وبلاد الغرب لم يعتبر للخير موضع
بينما يترقب العام اجمع تحقق النبوءة والتي ستخلصهم من اليهود ومن زعيمهم خمبابا ( الشيطان).
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب