روايات عربيةصدر حديثا

رواية الفلامنجو يهاجر من تلمسان – خليل خميس

رواية الفلامنجو يهاجر من تلمسان – خليل خميس

«كان طول الوقت يحب أن يقرأها مع ذاته، يعتبرها مددا روحيا لا يستغني عنه، فإذا ادلهمت أوقاته وعصفت به الهموم يعاود هذا القانون الذي تبدأ أول جملة فيه: اعتن بنفسك يا أيمن، اعتن لي بأيمن يا أيمن».

بين خروجه من “تلمسان/ في شمال في غرب دولة جمهورية الجزائر شاباً هارباً من المنصرم باحثاً عن حياة حديثة، وبين ذهابه إلى “مسقط” يحمل أعطاباً في باله وروحه، وعثوره على حب وجوده في الدنيا، كان هنالك وادٍ من التبدلات كتب على “أيمن” بطل قصة الفلامنجو يهاجر من تلمسان” وراويها أن يقطعه ليتعرف على نفسه المبعثرة قبل أن تضيع في بحر من الأفكار التي تتقاطع بين (الديني والدنيوي)، (السياسي والإجتماعي) وغيرها من إشكاليات لم يجد لها جواباً حتى تعرف بواسطة شبكة الإتصال الإجتماعي على “أسماء” هذه البنت المثقفة الطموحة بجميع ما تحمله من وجهات نظر إيمانية وخلقية. تمَكّنت حتى الآن مدة قصيرة أن تخرجه من الفراغ الروحي الذي رافقه سنون أثناء، لينطلقا جميعاً يمخزان عباب الحياة، ويبدأ أن صفحة عصرية ملؤها السعادة.

رواية الفلامنجو يهاجر من تلمسان - خليل خميس

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى