كتاب الحياة في البلاط الملكي المصري – ألفريد جوشوا بتلر
الكتاب عبر فصوله المتنوعة العدد الكبير من الأحداث والأحداث التي عايشها الكاتب ضِمن البلاط الملكي لاسيما وفي جمهورية مصر العربية على نحو ممتد.
ونُشر ذلك الكتاب في إنجلترا عام 1887، ولم يبقى في أي موضع في جمهورية مصر العربية إعتبارا لقدمه، والإشارتان الوحيدتان إليه ترجعان إلي المؤرخ إلياس الأيوبي (عكا 1874- جمهورية مصر العربية 1927) ود.إبراهيم بدل إتلاف الذي طالعه خلال دراسته في إنجلترا.
يقال أن ألفريد جاشوا بتلر، إستلم تعليمه الجامعي في جامعة أكسفورد وأضاف دراسته العليا ملتحقا بالعمل كعضو جمعية شرح وتعليم بكلية براسنوز عام 1877 وحصل على درجة الدكتوراه عام 1902م ، فى كانون الثاني من عام 1880 استدعاه الخديوى محمد تفوق ليتولى تعليم أبنائه فمكث فى تلك الحرفة حتى شباط 1881م ، وأثناء الأشهُر التي قضاها بتلر في جمهورية مصر العربية انكب على دراسة الزمان الماضي والآثار القبطية والإسلامية وشهد مقدمات الثورة العرابية، مثلما 1000 بتلر كتاب “فتح العرب لمصر عام 1902 وترجمة الأستاذ محمد متميز أبوحديد وصدر عن مكتبة مدبولي في سنة 1996.
ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا
تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب