قريبا

رواية العازف المجنون – سلطان صالح

تدور الحكاية بخصوص شاب صغير في مقتبل العمر و بنت كان سيتزوجها قريبًا إلا أن قدّر لهما القدر بالفراق!

معرفة بأنه كان مُخطئ بحقها ولم يوفها بهذا الحب الذي بقلبه لها.

ولذلك ندم ندمًا بالغًا وسعى وافرة مرات الوصول لها أو الاتصال بها،

غير أنه قد فات الأوان وأن فتاته هذه قد رحلت بعيدًا إلى موضع لا يعرف عنه شيء!

فقرر أن يصبح عازفًا وينشئ إحتفاليات للوصول الى حبيبته الغائبة.

اقتباس من القصة:

لا أعلم كيف أكافئ طيفكِ على خبثه برفقتي،

يأتيني في الدهر الذي لا أرغب أن أشاهد واحد منًا به،

حين لا أود أن أغرق في الذكريات.

متى ما لا أود إلا أن أضع رأسي على المخدة،

وأحلم بأني فوق غيمة تائهة في دهاليز السماء.

ها هو طيفكِ يقف في مواجهة المرآة يترقب اللحظة التي يتخلف عن الحضور فيها وعيي،

ليأتي ويصفعني صفعة الحنين.

رواية العازف المجنون - سلطان صالح

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى