صدر حديثاكتب الفلسفة والمنطق

كتاب الاستطيقا الفصول التأسيسية – ألكسندر غوتليب بومغارتن

في ذاك الشغل الفلسفي السبّاق، يتيح ألكسندر غوتليب باومغارتن مفهومًا مبتكرًا لعالم الروعة بواسطة منظوره الفلسفي المتميز.

يُعَدُّ “الاستطيقا” واحد من أولى المؤلفات، إذا لم يكن أوّلها، التي دشنت دراية الحُسن بصفته مجالًا فلسفيًا مستقلاً.

في ذاك الكتاب، يداوي باومغارتن مفاهيم متنوعة تتعلّق بالتجربة الحسّية والانفعالات، إذ يركز على دور الحواس في تلقينا للعالم من حولنا والمتعة الجمالية التي تنطوي أعلاها تلك المساعي.

يأكل الكتاب أيضًا الرابطة بين الفن والتعبير الآدمي، إذ يحتسب الفن أداة للتعبير عن الأفكار والأحاسيس والخبرات التي غير ممكن تصويرها على أكمل وجه على يد وسائط التعبير الأخرى.

يستعرض الكتاب أيضًا الجهة الذاتي في تجربتنا الجمالية، لكنه يؤكد، في ذات الوقت، حتّىّ ثمة مبادئ دولية توجّه تقديراتنا الجمالية.

استطيقا” باومغارتن يشكّل توفرًا جوهريًا في ميدان الجماليات، إذ يُلقي الضوء على الأبعاد الإدراكية والعاطفية لتقدير البهاء والفن، مثلما يفتح أبوابًا لاستكشاف أسلوب وكيفية نفوذ الحواس على الإدراك.

كتاب الاستطيقا الفصول التأسيسية - ألكسندر غوتليب بومغارتن

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى