أدب الرحلات والترحالكتب السير والتراجم والمذكرات

كتاب ما رأيت وما سمعت من دمشق إلى مكة – خير الدين الزركلي

كتاب ما رأيت وما سمعت من دمشق إلى مكة – خير الدين الزركلي

إثر الانتزاع الفرنسي لدمشق، مستهل العشرينات من القرن العشرين، وصدور حكم فوقه بالإعدام، هرب خير الدين الزركلي من عاصمة الأمويين لاجئاً إلى فلسطين، ومن ثمة إلى جمهورية مصر العربية التي إستلم فيها مناشدة من الحسين بن علي لزيارة الحجاز. ذلك الكتاب هو يوميات هذه السفرية من العاصمة السورية دمشق عاصمة سوريا السورية بسوريا إلى مكة. يتتبع الرحالة مجرى رحلته راوياً أحداثها ووقائعها والانطباعات المتولدة عن مشاهداته في غير مشابه الأنحاء، مستخدماً السرد والوصف وفي عدد محدود من الأحيان مدونات من سبقه من الرحالة والمستقصين. وقد حرص الزركلي -وهو شاعر ومثقف موسوعي- على تقديم علم وافية بطبيعة الموضع وتاريخه وأسمائه وساكنيه، ففي الحجاز مثلاً يدون مشاهدات ومعلومات عن قصر الملك والتقاليد المتبعة عادة داخله في الغذاء والقعود في المجلس والدخول على الملك من قبل الرعية، وأسلوب وكيفية حل المنازعات بين الناس والحكم فيها. ولا تكتفي عين الرحالة اليقظة بإيضاح تلك المشاهد والعادات، لكن هو يرسم صورة لشخصية الملك وأنجاله. وكأديب، يفرد مكان واسعة للتحدث عن أدب الحضر والبادية مفصلاً في ذكر أشكاله وما يمتاز به ناظموه من عفوية وقدرة على ارتجاله وحفظه، إضافة غلى التغيرات الحاضرة بين شعر البدو وشعر الحضر.

إثر الانتزاع الفرنسي لدمشق، مستهل العشرينات من القرن العشرين، وصدور حكم فوقه بالإعدام، هرب خير الدين الزركلي من عاصمة الأمويين لاجئاً إلى فلسطين، ومن ثمة إلى جمهورية مصر العربية التي إستلم فيها مناشدة من الحسين بن علي لزيارة الحجاز. ذلك الكتاب هو يوميات هذه السفرية من العاصمة السورية دمشق عاصمة سوريا السورية بسوريا إلى مكة. يتتبع الرحالة مجرى رحلته راوياً أحداثها ووقائعها والانطباعات المتولدة عن مشاهداته في غير مشابه الأنحاء، مستخدماً السرد والوصف وفي عدد محدود من الأحيان مدونات من سبقه من الرحالة والمستقصين. وقد حرص الزركلي -وهو شاعر ومثقف موسوعي- على تقديم علم وافية بطبيعة الموضع وتاريخه وأسمائه وساكنيه، ففي الحجاز مثلاً يدون مشاهدات ومعلومات عن قصر الملك والتقاليد المتبعة عادة داخله في الغذاء والقعود في المجلس والدخول على الملك من قبل الرعية، وأسلوب وكيفية حل المنازعات بين الناس والحكم فيها. ولا تكتفي عين الرحالة اليقظة بإيضاح تلك المشاهد والعادات، لكن هو يرسم صورة لشخصية الملك وأنجاله. وكأديب، يفرد مكان واسعة للتحدث عن أدب الحضر والبادية مفصلاً في ذكر أشكاله وما يمتاز به ناظموه من عفوية وقدرة على ارتجاله وحفظه، إضافة غلى التغيرات الحاضرة بين شعر البدو وشعر الحضر.

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى