صدر حديثاقصص عربية

كتاب مع – فاطمة العوا

كتاب مع – فاطمة العوا

“حكايات قصيرة تدور رحاها في جميع منزل

بين الأمهات والإناث والآباء ، وبين الأخوات صبيان وإناث ، تعكس الروايات مساعي حياتية قريبة من جميع منّا ، لكن تكاد تكون حدثت لجميع منّا بين أسرنا أو في مشوار حياتنا وخطواته المتنوعة في بلادنا أو في بلاد أخرى.

تتطرق المجموعة القصصية للمراحل المتنوعة في حياة الفتيات والأمهات والابناء والأزواج ، التحديات اللاتي تجابه الجميع ، وأسلوب وكيفية إزدهار الصلات بيننا. كيف يمنح الأم والأب دون تنبأ لشكر أو عقوبة ، تحديات الصغر بين الأمهات والفتيات لتكبر الفتاة ؛ لتجد ذاتها صورة منسوخة من والدتها ، وغير ذاك من التشابكات العائلية التى تدع بصمتها على حياة كل واحد منا.

معزوفة جميلة ترجع بنا للصغر والصبى ، وللحظات ضع في اعتبارك بين جدران المنازل ، مروراً بالتحديات التي تجابه الجيل الجديد في خضم حياة عصرية ونقلاتها المتغايرة ، لحظات بحلوها ومرها تدع علاماتها على مشوار الحياة كله. حكايات ستجد كل قارئ وقارئة من ابنه وابن وأم وأب ، وزوجة و قرين ذاتها وذاته بين سطوره”

كتاب مع - فاطمة العوا
كتاب مع – فاطمة العوا

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى