الكتب الأدبية المترجمةفكر وثقافة وإيديولوجيا

كتاب الفضول – ألبرتو مانغويل

كتاب الفضول – ألبرتو مانغويل

تاريخ انتقائيّ للفضول الإنسانيّ ووليمة كبيرة جدا من الأفكار

كان الفضول عبر العصور، وما زال، هو المحفّز الذي يدفع معرفتنا قُدُمًا والإغواء الذي يقودنا إلى المياه الخطرة والمحرَّمة.
تبرز الأسئلة بمظاهر متنوّعة وفي سياقات مختلفة: لمَ يبقى الشرّ؟ ما الحُسن؟ كيف تكوّننا اللغة؟ ما الذي يحدّد هويّتنا؟ ما مسؤوليتنا إزاء العالم؟
«الفضول» أكثر كتب مانغويل خصوصيّةً حتى اليوم، اختار فيه نخبة من الذين أوقدوا خياله كمرشدين. يكرّس كل فصل لمفكّر، أو عالم، أو فنّان، من ضمنهم توما الأكويني، وديفيد هيوم، ولويس كارول، وريتشل كارسون، وسقراط، ودانتي أو شخصيّة أخرى بيّنتْ بكيفية حديثة كيفيّة طرح السؤال ليؤكّد قعر علاقة فضولنا بالقراءة التي تُذهلنا، ومدى ماديّته فيما يتعلق إلى نيافةّ خيالاتنا.

* «كتابٌ منعشٌ ومبهج» Guardian
* «ثمّة كتب ممتعة بشكل كبيرً بحيث يصبح حتى القائمة جديراً بالقراءة. «الفضول» هو أحدها.» National Post
* «نظرة عميقة إلى القابلية الآدميّ صوب الأسئلة، عبر الأدب» Shelf Awareness for Readers

كتاب الفضول - ألبرتو مانغويل
كتاب الفضول – ألبرتو مانغويل

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى