قريبا

رواية عندما بكى قسطنطين – علاء إسماعيل

رواية عندما بكى قسطنطين – علاء إسماعيل

كانت سيرة الإمبراطور الكبير قسطنطين الأكبر سيرة سيارة نقل بالقصص الخالدة والتغيرات الدرامية الجسيمة التي شهدتها وجوده في الدنيا ومملكته الممتدة..

في هذه الحكاية • تفاصيل مثيرة في نطاق قلعة أول إمبراطور روماني يعتنق المسيحية! • رواية ناجعة في رحاب عاصمة الإمبراطورية الرومانية وبلدة الأسكندرية في جمهورية مصر العربية! • حياة استثنائية لشابٍ تم استدعائه إلى الغرب لِكَي يُحارب إلى جوار أبيه في حرب واحدة لينتهي به الشأن كأعظم أباطرة في وقته.

يأخذنا المؤلف في سفرية حياتها خمسة وستين عامًا لرجلٍ عاش ومات وهو حوار معاصريه، وعلى الرغم أنه كان رجلًا وثنيًا لا يؤمن بشيء إلا رجاحة ذهنه لكن لقائه بالراهب آريوس الذي تمَكّن تخليد اسمه في صفحات الزمان الماضي جعله واحدًا أحدث، واحدًا يفكر ويتمعن ويتخذ قرار خوض سبيلًا مغايرًا تمامًا.

مشاهد حقيقية وشخصيات يحفظها الزمان الماضي عن إتضح قلب تتقابل في سفريةٍ متميزة لاستعراض حقبة التشاحن عن مفهوم الإيمان بمنظور كل فرقة رياضية من الفرق المتنازعة، وكيف أثر ذاك المناحرة في مصير إمبراطورية بأكملها.

رواية عندما بكى قسطنطين - علاء إسماعيل
رواية عندما بكى قسطنطين – علاء إسماعيل

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول  ولأن فى الكتب حيوات عدة .. لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد .. ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى .. سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب .. لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية .. فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة . ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى .. إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى