قريبا

رواية سواكن الأولى – وليد مكي

رواية سواكن الأولى – وليد مكي

هنالك داخل حدود منطقةٍ سرديَّةٍ ما – بعيدةٍ سيطرَّا هو مألوف – وعن هذه الرواياتِ التي تبقى هنا وهنالك، وعن بشرٍ لهم أقدارُهم مثلما لهم أساطيرُهم وحَيَواتُهم التي يألفونها دون غيرهم، يكتب وليد مَكِّي «سَوَاكِن الأولى».

حكاية واقعيَّة جدًّا، وأُسْطوريَّة أيضًا، وفيها مراقبةٌ للعادات والتقاليد، وحَكْيٌ مطردٌّ عن تآلُف الجِنِّ والبَشَر الذين يظهرون كنسيجٍ شخصٍ في ذاك المجتمع القَبَليّ بامتياز.

تُوضح القصة جغرافيَّة الموضع، بما فيه من مناطق جبلية ووعورة وطُرُق بعضها مُعبَّد، وبعضها غير معبد، ومطر قد يجيء أو لا يجيء.

وتستعين بأسماء مُعبِّرة عن مساحة البشاريَّة الكُبرى، مثل «الطاهر أولباب» و «آدم أوكير» و «حمداي سرَّار» وآخرين. وفي خِضمِّ كل ذاك، يكتب «آل أولباب» حكايتهم، وتكتب الغيمة قصةً أخرى، حين تحوي معهاُّ «هُمَّد» المُعتدَّ بجَبَنته ورجولته، إليها.

رواية سواكن الأولى - وليد مكي
رواية سواكن الأولى – وليد مكي

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى