قريبا

كتاب الدنيا اللي في بالي – أميرة محمود يوسف

كتاب الدنيا اللي في بالي – أميرة محمود يوسف

عن الكتاب، وتلك قد تهمك ما دمت قد قد عزمت قراءة
الكتاب بشكل فعلي.

تلك حكايات عادية جدًّا. وعادية هنا لا توميء إلى جودتها؛ فالحكم معزول للقارئ العزيز بطبيعة الوضع، أما ما أعنيه حين أقول إنها عادية جدًّا فهو أنها حكايات تتم يومياً، ليس فيها فاعليات غير عادية أو جبارة، ولا أبطال شديدو الوسامة أو تعساء بشكل كبير أو سعداء سعادة استثنائية، إلا أن أفراد عاديون يمرون بأحداث عادية، والبطل الحقيقي في جميع حكاية هو العواطف؛ فستجد رواية بطلها الفزع، وأخرى بطلها العار، وثالثة بطلها الحنق.

خمس 10 رواية تتباين في جميع الأشياء، وتتفق في مقصد وحيد: أن تتوقف لتنظر، وتتمعن في الحدث اليومي المتواضع، والشخص المتواضع، والأحاسيس التي تتخطى بغفلة وعدم اكتراث. لا أعدك بتغيرات ملحمية في الوقائع، بل كل حكاية ستقرؤها على لسان صاحبها، وسترى العالم من مقعده. على الأرجح حتى الآن ذاك ينتج ذلك أن تقابل البطل ذاته في يومك السهل، فتكون أكثر رأفة به تلك المرة بعدما عرفت كيف يحس ويرى، ولذا أعظم وأكبر ما أتمناه.

كتاب الدنيا اللي في بالي - أميرة محمود يوسف
كتاب الدنيا اللي في بالي – أميرة محمود يوسف

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى