أدب الرحلات والترحال

كتاب روايات غربية عن رحلات في شبه الجزيرة العربية – عبد العزيز عبد الغني إبراهيم (ثلاث أجزاء)

كتاب روايات غربية عن رحلات في شبه الجزيرة العربية – عبد العزيز عبد الغني إبراهيم (ثلاث أجزاء)

يتحاور الكاتب عن أجواء ما حتى الآن طرد المسلمين من الأندلس، وإرسال الدول الأوربية تباعًا رحّالة إلى الشرق لاستكشاف دروبه التجارية وتقصّي أحواله السياسية والاجتماعية والتعرّف إلى الإسلام، ولذا تمهيدًا لحركة الاستعمار.

وصنّف هؤلاء الرحالة الذين تخرّج أكثريتهم في مدارس كهنوتية أو عسكرية كتبًا تناولوا فيها مستجدات رحلاتهم بأسلوب يمازج بين الحقيقة والخيال مصوّرين سكانها شعبًا متوحشًا تالفًا جنسيًا، أسفل ثقافةً وتحضرًا.

يخلص ذاك الكتاب حتّىّ أدب السفرية الغربية وقف على قدميه على دشن صليبية استعمارية عنصرية عُنيت بتوجيه رأي المجتمع من الغرب لتلبية وإنجاز غايات وأهداف بعيدة عن تطلعات المكان وشعوبها.

كتاب روايات غربية عن رحلات في شبه الجزيرة العربية - عبد العزيز عبد الغني إبراهيم (ثلاث أجزاء)

ايمانا منا بالأهمية العظمى للقراءة .. لما لها من تأثير سحرى فى الإرتقاء بالأفكار والعقول 
ولأن فى الكتب حيوات عدة ..
لذا قدمنا هذا الموقع لمن لا يكتفى بحياة واحدة وعقل واحد وقلب واحد وفكر واحد ..
ولا أحد ينكر أن هناك صعوبات كثيرة للحصول على الكتاب الورقى فى أماكن كثيرة من الوطن العربى ..
سواء من ارتفاع اسعار الكتب من جهة
او عدم توافرها فى بعض المناطق من جهة اخرى
لذا كان الكتاب الالكترونى هو الحل الأمثل للجميع
ورغم كل ذلك فاننا حريصين على أن يكون نشرنا للإبداع عن رضا تام للكاتب ..
لذا ايمانا منا بحق اى كاتب فى تقرير مصير ابداعه وحرصا على الملكية الفكرية ..
فسوف نقوم بحذف اى كتاب يراسلنا كاتبه اذا كان لا يريد ان يستفيد من كتابه ملايين القراء
وسوف نقوم بحذفه خلال 24 ساعة .
ملحوظة هامة : نحن لا نصور أي كتاب بواسطتنا , وجميع الكتب المنشورة على الموقع مأخوذة من مواقع أخرى ..
إذا كان كتابك قد نشر بدون موافقتك أو موافقة دار النشر برجاء مراسلتنا وسنقوم بحذف الرابط فورا 

تذكر أنك حملت هذا الكتاب من موقع عاشق الكتب

1- الجزء الأول (1500-1840م)
للتحميل اضغط هنا

2- الجزء الثاني (1850-1880م)
للتحميل اضغط هنا

3- الجزء الثالث (1900-1952م)
للتحميل اضغط هنا

لمناقشة الكتاب فى جروب عاشق الكتب اضغط هنا

كتب من نفس القسم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى